تصدرت كلمات فيديو رهف القنون مع حبيبتها محرك البحث الشهير جوجل ومواقع التواصل الإجتماعي التي استشاطت غضبا بعد نشر الناشطة السعودية الهاربة إلي كندا مقطع منافي للأخلاق والآداب برفقة حبيبتها المثلية، حيث اعتادت القنون علي إثارة الجدل منذ ان تركت اراضي المملكة وطلبت اللجوء في دولة كندا، وسنخبركم بكافة التفاصيل في التقرير التالي.

فيديوهات رهف القنون الفاضحة

قامت الناشطة رهف مؤخرا بنشر عدة فيديوهات فاضحة وغير اخلاقية، لتشعل مواقع التواصل الإجتماعي بالمملكة العربية السعودية، وتتصدر التريند بشكل رئيسي، حيث استطاعت لفت الانظار اليها، عبر المحتوي الفاضح والمثير، بدعمها للمثلية والشذوذ الجنسي، وهذا الامر الذي ترفضه تعاليم الدين الإسلامي، ومعايير المجتمع السعودي والعربي.

فيديو رهف القنون مع حبيبتها فوق السرير

ازدادت عملية البحث عن فيديو الناشطة المثلية رهف مع صديقتها فوق السرير، والذي يحتوي علي مشاهد جنسية مشينة وغير لائقة بفتاة عربية، حيث ظهرت بكل جرأة وتبجح للعامة بشكل مقزز، وننصحكم بعدم تتبع مثل تلك الفيديوهات او متابعة تلك الشخصيات التي تساعد علي نشر الفسق والفجور في المجتمع.

ردود فعل غاضبة تويتر

كتب بندر: “هذه البنت أسمها رهف القنون بنت صغيرة غرر بها بكلمات الأميرة ريما بندر سفيرة المملكة العربية السعودية في واشنطن المطلقة من زوجها فيصل بن تركي وكان لها حارسة بريطانية أسمها سوزان وقد وجدها الأمير فيصل بن تركي علي السرير في وضع وسخ مع ريما بندر. ريما حرضت بنات السعودية علي التمرد”.

وغرد محمد: “رهف القنون قدمت صورة سيئة جدا حول نضال النساء لنيل الحقوق والمساواة في مجتمعات الشرق الاوسط.اذا كان المنتهى والمآل الوقوع في الاباحية العلنية وامام انظار الجميع “.

ونشر محمد اليحيا: “”في عصر الإلكترونيات الستر سيصبح مفضوح والخصوصية منتهكة” قالها مصطفى محمود رحمه الله قبل عقود وتحقق كلامه حرفيًا هذه الأيام. وسائل التواصل هتكت ستر البيوت وفضحت المستور وكشفت عورات النساء وجردت البعض من حشمتهن وحجابهن وأسقطت الهيبة عن بعض الرجال وكشفت ضحالة فكر وأخلاق البعض !”.

واخيرا ننصحكم بعدم متابعة او مشاهدة اي محتوي عن تلك الشخصيات البغيضة التي تحلل ماحرمه الله، ويفعلون مايحلو لهم بحجة الإنفتاح والتحرر، ويرتكبون المعاصي بشتي انواعها من اجل تصدر التريند ولفت الإنتباه وحصد العديد من المتابعات.