أعلنت وزارة التعليم في المملكة العربية السعودية عن موعد استئناف حضور طلبة رياض الأطفال والابتدائي، وقد تم اتخاذ هذا القرار بعد دراسات وإحصاءات عديدة، على الرغم من وجود بعض الحالات المستبعدة أيضًا من الحضور، وتم طمأنة الوزارة تماما أن الوقت الحالي هو أنسب وقت لعودتهم إلى المدرسة، وهناك العديد من القرارات التي اتخذتها الوزارة لضمان سلامة عودتهم، منها التركيز على الاحتياطات وأنظمة التشغيل وغيرها من القرارات.

الحالات المستبعدة من الحضور 1443

تم الإعلان عن الإعادة شخصيًا واستُثني القرار من الآتي:

  • مرضى السكري من النوع الأول.
  • أمراض القلب والأوعية الدموية ونقص الوزن المزمن.
  • كان مرضى نقص الوزن المصابين بفقر الدم والأهداف الأخرى على النحو التالي:

آلية الحضور والانصراف للطلاب

وأعلنت الوزارة عن عدد من القرارات الأخرى فيما يتعلق بهذه العودة وجميع القرارات تهدف إلى ضمان سلامة الطلاب، بما في ذلك متابعة اللجان لجميع المدارس للتأكد من اتخاذ الإجراءات الوقائية في كل مدرسة، وفي في حالة حدوث إصابة معلنة.

الحالات المستبعدة من النظر

بعد إعلان وزارة التربية والتعليم عن عودة الطلاب إلى المدارس، أُعلن أن كل مدرسة تلتزم بكافة البروتوكولات الصحية التي وضعتها وزارة الصحة، وأن جميع المدارس ستخضع للمراقبة المستمرة، وكذلك التأكد من أن المعلمين وجميع الإداريين ويتم تطعيم العاملين في هذه المدارس، ولن يتمكن من لم يتم تطعيمهم من دخول المدرسة.

أنظمة التشغيل في المدارس

نماذج التشغيل هذه مضمونة ليتم تطبيقها عبر إدارات التعليم المختلفة، وتحتوي أنظمة التشغيل على مستويات المدرسة والتسجيل واللجان المتخصصة في إجراءات المراقبة والمهام الأخرى لضمان الحضور الآمن حيث تسعى الوزارة جاهدة لوضع صحة الطلاب وموظفي المدرسة من بين أهم الأولويات، فالهدف الأول هو حمايتهم جميعًا من مخاطر الإصابة.