تجربتي مع العصفرانتشرت في الفترة الأخيرة الأمراض النفسية والمشاكل الصحية والجسدية بشكل كبير وواسع ، بعد انتشار فيروس كورونا الذي يسبب حالة من الخوف والذعر ، خوفا من الإصابة بهذا المرض الذي يضر بصحتهم وحياتهم ، منذ ذلك الحين كثرة الأشياء التي يستخدمها الناس لتقليل الخوف ، ويبتعد الناس عن الأدوية ، ويلجأون إلى الأشياء الطبيعية لعلاج الخوف والتخلص منه ، ويعتبر العصفور من النباتات الطبيعية التي تساعد في علاج الخوف ، وهنا سنعرف تجربتي مع العصفر.

نبذة عن العصفر

يمكننا تعريف الزعفران على أنه نبات أو عشب مزهر ، وفيه العديد من فروع عائلة Asterales ، والزعفران الأصلي موجود في الشرق الأوسط ، وفي نفس الوقت يُزرع الزعفران في أماكن أخرى من العالم مثل: الهند وأمريكا والصين وأوروبا ، حيث يبلغ طول نبات الزعفران حوالي متر ، وأوراقه بيضاوية الشكل ، وتتميز بلمعانها ، ولها حواف شوكيو التي تنمو على أطراف ساق وهي ناعمة ومستقيمة ، والزهور التي ينتجها نبات الزعفران تكون بين ظلال الأصفر والأحمر الداكن ، حيث أن جذور نبات الزعفران قوية وقوية أي قادرة على النمو في الجفاف. المناخ ، وتم اكتشاف نبات الزعفران منذ القدم ، حيث استخدموا لون النبات في صباغة الأقمشة ، كما يستخدم كلون غذائي ، ويستخدم في توابل الأطعمة المختلفة ، ويستخدم الزعفران في العلاج. من بعض الأمراض الطبية ، حيث يوجد زيت للعصفور نوعان من الضيوف:

  • النوع الأول: يحتوي على العديد من مكونات الأحماض الدهنية وغير المشبعة ، وتركيزه مرتفع ، ومن هذه الأحماض حمض اللينوليك.
  • النوع الثاني: يحتوي على أحماض دهنية أحادية غير مشبعة ، ومن هذه الأحماض حمض الأوليك.

فوائد نبات الزعفران: لنبتة الزعفران فوائد عديدة ، وتعتمد فائدة الزعفران على درجة نشاطه ، وهذه النقاط هي كما يلي:

  1. احتمالية الفعالية:

من الممكن أن يعمل نبات العصفر ويساعد على تقليل نسبة الكوليسترول في الدم ، حيث يتم استخدام نبات الزعفران كبديل للزيوت التي تساعد على زيادة نسبة الكوليسترول في الدم.

  1. احتمالية عدم النشاط:

حيث أنه من الممكن أن يساعد نبات الزعفران الطفل على زيادة الوزن ، حيث توجد دراسات تقول أنه عند إضافة الزعفران إلى حليب الأم أو الحليب الجاهز لا يساعد في زيادة وزن الطفل ، وهناك هو الفرق بينهما.

  1. لا توجد أدلة كافية على فعاليتها:

كما توجد بعض الأقوال القائلة بأن الزعفران يساعد المصابين بالتليف الكيسي ، وهناك اختلاف بين آراء العلماء في هذا الشأن.

  • من الممكن أن يساعد الزعفران في خفض مستوى السكر في الدم لدى مرضى السكري ، فهناك أشخاص استخدموا وجربوا نبات الزعفران لتقليل السكر ، استفاد بعضهم والبعض الآخر لم يفعل.
  • يعمل نبات الزعفران على خفض نسبة الكوليسترول في دم الأسرة ، وقد اتفق بعض العلماء على هذا الأمر على أن الزعفران يقلل نسبة الكوليسترول في الدم ، ويستخدم كبديل للزيوت.
  • يقلل نبات الزعفران من الأعراض التي يسببها التهاب الكبد الوبائي سي.
  • يساعد نبات الزعفران في خفض ضغط الدم لدى الأشخاص الذين يعانون من مرض ارتفاع ضغط الدم.
  • يخفف الإمساك.
  • يقلل من الأعراض التي تسببها متلازمة ما قبل الحيض.
  • يقلل من مخاطر الإجهاض للأم الحامل.
  • يعمل هذا النبات على التقليل من أعراض مشاكل الجهاز التنفسي والحمى والسعال.

تجربتي مع العصفرتجربتي مع العصفر

لقد استخدم بعض الناس نبات الزعفران بكثرة لاقتناعهم بأن هذا النبات يعالج بعض المشاكل النفسية والجسدية والصحية.

  • التجربة الأولى: أن سيدة تعرضت لحادث سير مع زوجها وأصيبت بآلام في العظام وإسهال ، وذات يوم طلب منها زوجها شرب الزعفران ، واستمعت إلى طلب زوجها وبعد أن شربت شفيت الزعفران ان شاء الله.
  • التجربة الثانية: سيدة تقول أنهم ماتوا شقيق زوجها ، مرت هي وأولادها وزوجها بفترة حزن وصدمة ، وجاء الناس وأحضروا معهم ماء حلو ونقعوا الأصفر فيه. ، وسقاوها لي ولزوجي وأولادي ، وبفضل الله تعافوا ، وفي موقف آخر تعرض زوجي وأولادي لحادث سير شديد ونجت بحمد الله. ولكن آثار الخوف بقيت معهم ، فنهضت وسقيتهم بالنبيذ الأصفر ، وتحسنوا بحمد الله.
  • التجربة الثالثة: سيدة تقول إنها كانت تعاني من القلق وتفكر كثيرا بسبب الضغط النفسي الذي كانت تمر به ، وأرادت أن تشرب نبات الزعفران على أمل أن تتحسن صحتها كما يقول الناس ، لكنها فعلت. ولم تجد أي نتائج ، وتنصح الناس عند معاناتهم من مثل هذه الحالة بالذهاب إلى الله تعالى والاستغفار.

تجربتي مع العصفرحيث أنه في الفترة الأخيرة بدأت العديد من الأمراض النفسية والمشاكل الصحية والجسدية بالانتشار بشكل كبير وواسع في جميع أنحاء العالم خاصة بعد انتشار فيروس كورونا ، مما تسبب في حالة من الخوف والذعر ، وبدأ الناس لتجربة العديد من الأعشاب وغيرها حول التخلص من تلك الأمراض ومن أبرزها تجربة أسفار.