أسماء الله الحسنى بالترتيب ومعانيها

بواسطة:
مارس 18, 2023 5:34 م

أسماء الله الحسنى بالترتيب ومعانيها موضوع هذا المقال ، يجب على المسلم أن يحفظ أسماء الله الحسنى ويتأمل فيها ، كما يجب أن يتأمل فيها لما لها من فضائل عظيمة ، وقد ورد ذكرها في كثير من آيات القرآن الكريم. والأحاديث النبوية الشريفة وموقعنا الإلكتروني يساعدنا على فهم معاني أسماء الله الحسنى وبيان فضائلها وترتيب ورودها في المصادر التشريعية.

فضل العلم بأسماء الله الحسنى

فوائد معرفة ومعرفة أسماء الله الحسنى لا تعد ولا تحصى ، ولها فوائد عظيمة وعظيمة ، فإذا عرف المسلم أسماء الله الحسنى وتعلمها ، تنعكس نفعها في حياته وآخرته ، وفي فائدتها. وقد سجل في كتاب الله – تعالى – وفي سنة نبيه – صلى الله عليه وسلم – ومنها ما جاء:

  • تعلم أسماء الله الحسنى من أسهل الطرق وأقصرها وأسهلها للوصول إلى علم الله تبارك الله.
  • وهو أيضا سبب كبير لدخول جنان الخلد ، والنجاة من الهلاك والعذاب في جهنم يوم القيامة.
  • كما أن فهم صفات الله – تبارك وتعالى – يدفع المؤمن إلى الصدق في العبادة وأداؤها على أكمل وجه وأفضل طريقة.
  • كما تنمي ثبات المؤمن على الإيمان وطاعة الله.
  • وراثة محبة الله سبحانه وتعالى والخوف منه والقرب منه في كل وقت.
  • كما أن من علم بأسماء الله تعالى ينعم بإجابة الدعاء وإيفاء طلبات الله تعالى.
  • وكذلك كسب السعادة وراحة البال في الدنيا والآخرة بإذن الله والله أعلم.

أسماء الله الحسنى بالترتيب ومعانيها

وهي الأسماء والصفات السامية التي يسمي بها الله تعالى نفسه وميزا عن غيره ، وقد سجلت هذه الصفات والأسماء في كتابه العزيز وذكرها نبيه محمد صلى الله عليه وسلم. – في حديثه المبارك.غير عيب ولا عيب ، وقد جعل الإسلام هذه الأسماء حتمية ، أي ليس للمخلوق أن يزيدها أو ينقص منها ، فلا مخلوق يفهم ويدرك ما الله تعالى ، يستحق من صفات وأسماء الحواس ، ويبلغ عدد أسماء الله تسعة وتسعين اسما ، وقيل إنها أكثر من ذلك بكثير ، ولكن ما ورد وثابت في القرآن الكريم والسنة فقط. تسعة وتسعون اسما والله أعلم.

أسماء الله الحسنى بالترتيب

وقد ورد ترتيب أسماء الله الحسنى في حديث نبوي مبارك في كلام رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: “إن الله عز وجل له تسعون”. – تسعة أسماء من عدهم يدخل الجنة وهو الله لا إله إلا هو الرحمن الرحيم. المَلِكُ ، القُدُّوسُ ، السلامُ ، المؤمنُ ، المهيمنُ ، العزيزُ ، الجبارُ ، المتكبرُ و الخالقُ ، البارئُ ، المصورُ ، المسامح ، القهار ، الوهاب ، الموفر ، الفتح ، العليم ، القابض ، اللقي ، المخفض ، الرافع ، كبش الفداء المهين ، السميعُ ، البصيرُ ، الحَكَمُ، العَدْلُ، اللطيفُ ، الخبيرُ ، الرحيم ، العظيم ، الغفور ، الشاكرين ، العلي ، العظيم ، البغيض ، البغيض ، المكلف ، العظيم ، الكريم ، الصالح ، الجاوب ، الواسع ، الحكيم ، الصديق ، المجيد ، المرسل ، الشهيد ، الحقيقي ، النائب ، القوي ، الراسخ ، الرحيم المُحْسِي ، المُبْدِي ، المُِيدُ ، المُْهِ ، المُِيتُ ، الحَيُّ ، القَيُّومُ الواحد ، تعالى ، تعالى ، واحد ، أبدي ، جبار ، قدير ، سابق ، آخر ، الأول ، الأخير ، المرئي ، الأساسي ، الولي ، الجليل ، الصالح ، التائب والمنتقم الرحمن الرحيم ملك الملوك. ذو الجلالِ ، والإكرامِ ، الكلّ ، المجتمع ، الغني ، الغناء ، المعرقل ، الضار ، النافع ، النور ، المرشد ، الأصل ، الباقي ، الوارث ، الحكيم ، المريض “، وهذا هو الترتيب الصحيح لما ورد في أسماء الله وصفاته ، فالله تعالى ليس له مثله ولا مثله – سبحانه – من غيره ومن كل عيب ونقص والله أعلم.

 كم عدد اسماء الله

معاني أسماء الله الحسنى

في أسماء الله الحسنى ومعانيها ينبوع للمعرفة والمعرفة ، فهي أصل كل العلوم ، وهي جوهر العبادة ، وأصل من يعرفها ، ويتعلمها ويحسبها ، وقد نال أعظم الخير والنعمة. في الدنيا والآخرة من عند الله سبحانه وتعالى وما جاء في معاني أسماء الله الحسنى:

  • الرحمن الرحيم: يدل على اتساع رحمة الله وشمولها لكل ما خلقه في الكون.
  • الرحيم: يشير إلى الرحمة الخاصة بالمؤمنين ورضاهم عليهم بهديهم.
  • الملك: صفة تعني أن كل شيء بيده ولا سلطان لغيره على ملكه.
  • القدوس: هو فوق الخيال البشري وعظيم من أن يدركوا صفاته.
  • السلام: هو الذي لا عيب فيه ولا نقص فيه ، وهو الذي يسلم على خلقه.
  • المؤمن: من صدق ما يقوله رسوله عنه وعن كتبه ونفسه العليا.
  • المحيمان: من يتحكم في كل شيء ويتحكم في كل شيء بقوته العظيمة.
  • العزيز: من لا مثيل له لا نظير.
  • تعالى: هو الذي يأمر خلقه ونهى عنه ، ويكره على كسرها ، ويصلح أحوالها.
  • المتكبر: صاحب الكبرياء والعظمة ، الذي يفارقهم ويتجنب الحاجة.
  • الخالق: هو الذي خلق المخلوقات وأعطاها الروح وخَلَق في خلقها.
  • الخالق: عالم مخلوقاته ومميز لها.
  • الخالق: هو الذي أعطى صورة وشكل مختلفين لكل مخلوق خلقه.
  • الغافر: الذي يغفر الذنوب وتجاوز الذنوب.
  • القهار: ويقصد به من انتصر على كل خلقه ، فكل شيء تحت إمرته.
  • الوهاب: يدل على كثرة الهبة والنصيب والهدية ، يعطيها لعبيده من نعمته.
  • الرزاق: يدل على عظمة الكرم ووفرة النعمة ، فإن الله يزود عبيده بالصالحين.
  • الفتاح: من فتح أبواب الخير في الدين والدنيا ، وقضى في عباده ما يشاء.
  • العليم: هو الذي أحاط علمه بكل شيء ، ما هو ظاهر ، ما بداخله ، وما خفيه.
  • القابض: لأن القبضة هي الضيق ، لأن الله ينزل على عبيده تارة ويمد لهم تارة.
  • المتوسع: والموسع توسعة الرزق وزيادته ، فإن الله يوسع الرزق لمن يشاء.
  • الخافد الرافعي: من يذل وينزل ويرفع ويرفع درجة من شاء من عباده.
  • تعالى مذل: من يعظم عبيده ويذل أعداءه بطردهم من رحمته.
  • السامع الرائي: إن الله يسمع السر والباطل ، السهل والضعيف ، والسمع أي يجيب الدعاء ، والرائي هو الذي يحيط بصره بكل الأنظار ، فهو يرى كل شيء.
  • القاعدة: أصل القاعدة وإليها القاعدة ، وأصل القاعدة في منع الفساد وإصلاح الرقيق.
  • العدل: هو أعلم من العدل ويظهر قساوة العدالة.
  • اللطف: الذي علمه لطفه أن يفهم الخبايا والمخفي وما يخفيه الصندوق.
  • الخبير: هو الذي أتم علمه بحيث أحاط بجوهر الأشياء كما أحاط بظهورها.
  • حليم: من وسع حلمه ليشمل الكفرة والمعتدين فليتوبوا إليه.
  • العظيم: يوصف بكل صفات الكمال ، ولا أحد من خليقته يستحق التعظيم ، والله أكبر.
  • الغفران: الله ستر ذنوب عباده ، تجاوز ذنوبهم ، وأصل الستر والمغفرة.
  • الشاكِر: أي يشكر القليل من الحسنات ، ويغفر السوء ، ويضاعف الأجر والثواب على عبيده.
  • العلي: هو العلي ، القدير ، الأعظم من المجد والكرامة ، هو فوق كل شيء.
  • كبير: الكبير هو العظيم الذي كل شيء أدنى منه ولا شيء أعظم منه.
  • الحافظ: يحفظ لعباده ما فعلوا من خير وشر ، وهو حافظ لهم من كل مكروه.
  • المقيت: خالق القوى ، موصل العقول والقلوب.
  • الحسايب: هو الحارس لعباده المكلف بأجرهم بالعدل ، ويكفي عباده من الهموم.
  • الجليل: الذي يعظم قوته لمجده وجلاله.
  • الكريم: هو المنتفع بغير سبب ولا عذر وبلا وسيلة. إنه فرس كريم.
  • المشرف: محاط بما هو خارجي وما هو داخلي ، وهو المشرف على ما يدور في الأفكار.
  • الجواب: هو الذي يستجيب لنداء عباده عندما يدعونه.
  • الواسع: لأن الله قد وسع رزقه وخطيئته ورحمته إلى كل شيء ، وهو واسع في الصفات والملكوت.
  • الحكيم: الله تعالى يقضي على الأمور ، فلا ضلال ولا فساد في ترتيبه.
  • الصديق: يحب الغاضب والتوب إليه ويحبّه.
  • الماجد: فالله – سبحانه وتعالى – كثير من صفات الكمال ، ولا تحسبها الخلق ، فهي تمجد بذلك.
  • من أرسل الموتى إلى الحساب وأخرجهم من قبورهم.
  • الشهيد: محاط بخلائقه بالسماع والمشاهدة.
  • الصدق: إن الله تعالى هو الحق وكل إله غيره باطل.
  • الوكيل: هو الضامن لأرزاق عباده ، ووصي مصلحتهم.
  • القوي الصامد: الذي لا يغلبه جبار ، ولا رعد بأمره ، وهو قوي جدًا ومتين.
  • الوالي: من يرعى عباده بعونته وفضله ، ويحفظهم من كل مكروه.
  • الحمد: هو الحمد الذي خلق ما رزقهم وباركهم.
  • العداد: إن الله يعدّ ويحصي كل شيء ، كبيره وصغيره.
  • المنشئ ، المرمم: من بدأ الخلق وصنعها ، ثم أعادها إلى الموت بعد الحياة ، ثم أحياها من جديد.
  • المحيي المميت: القادر على إحياء الخليقة من العدم ، وهو الذي يمسك النفوس من الأموات بموتها.
  • الحي الخالد: هو الدائم الذي لا ينام بالسنة ، وهو الذي قام بنفسه ولا يحتاج إلى أحد.
  • الوجد ، المجد: الغني الذي يجد كل شيء ، وكثير من النعم والإحسان.
  • الواحد: لا إله إلا هو ، وهو الوحيد في صفات المجد والجلال.
  • صمد: المعلم العظيم المثالي في كل شيء.
  • – القادر – المقتدر: إن الله لا يفشل في شيء سبحانه وتعالى ولا ينقصه شيء.
  • الأول ، الأخير: من يقدِّم من يشاء من خليقته ، ويقربه إليه ، ويعيد من يشاء ، ويبعده عنه.
  • الأول ، الآخر: هو أول الوجود ، لا شيء قبله ، وهو المرجع والمصير بعد فناء الخلق.
  • المرئي ، الباطني: الذي أمامه كل شيء أصغر ، وهو الذي يعرف الأسرار والضمير فلا يخفى عنه شيء.
  • – الولي الأعظم: هو المالك الذي يعمل في كل شيء ، وله جلال في العزة والعظمة.
  • البر والتوبة: الله رحيم …