اي من العوامل التاليه تزيد من خطوره اصابتك بسرطان الثديلا شك أن سرطان الثدي من الأمراض الخطيرة التي تهدد حياة الكثير من النساء ، ويظهر هذا المرض الخطير لكثير من النساء في سن مبكرة للغاية ، ويتطلب التدخل الطبي السريع من أجل تقليل المضاعفات الخطيرة أو الآثار الجانبية. الناتج عن الإصابة به ، وفي السياق الحديث عن سرطان الثدي ، يهتم موقعنا الإلكتروني بتسليط الضوء على أي من العوامل التالية يزيد من خطر إصابتك بسرطان الثدي ، مع شرح طرق علاجه والتخلص منه.
اي من العوامل التاليه تزيد من خطوره اصابتك بسرطان الثدي
هناك العديد من العوامل التي تزيد من خطر إصابة المرأة بسرطان الثدي الخطير ، وتتضح هذه العوامل جميعها فيما يلي:
- يزداد خطر الإصابة بهذا المرض ، الذي يصيب العديد من النساء والفتيات ، مع تقدم العمر.
- في حالة سرطان الطحال الذي يؤثر على خزعة الثدي.
- عند المعاناة من فائض حاد في الأنسجة غير النمطية في منطقة الثدي.
- في حالة سرطان الثدي السابق حيث يعود المرض مرة أخرى.
- إذا كان هناك تاريخ سابق للمرض في الأسرة ، على الرغم من ذلك ، فإن معظم النساء المصابات بهذا المرض ليس لديهن تاريخ من الإصابة بسرطان الثدي في الأسرة.
- يزداد خطر الإصابة بهذا المرض إذا تعرضت المرأة في طفولتها للإشعاع الكيميائي على منطقة الصدر ولفترة طويلة من الزمن.
- السمنة والزيادة الواضحة في الوزن تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي.
- في حالة نزول دم الحيض في سن مبكرة أي قبل سن الثانية عشرة.
- في حالة تأخر الدورة الشهرية ، فإن الكثير من النساء يعانين من قلة الدورة الشهرية حتى بعد بلوغهن سن الخمسين.
- إنجاب الطفل الأول بعد سن الثلاثين ، لذلك ينصح العديد من الأطباء المختصين بضرورة إنجاب الطفل الأول في سن مبكرة نسبيًا.
كم سنة يعيش مريض سرطان الثدي؟
عوامل تقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي
هناك العديد من العوامل التي تحمي الكثير من النساء من خطر الإصابة بمرض سرطان الثدي الخطير الذي قد يؤدي إلى الوفاة ، وتتضح هذه العوامل جميعها في الآتي:
- الرضاعة الطبيعية لفترة طويلة نسبيًا.
- ممارسة التمارين المناسبة بشكل دوري ومستمر.
- الوزن المثالي والتحكم المستمر في كمية الدهون في الجسم.
- في حالة الابتعاد النهائي عن دخان التبغ.
- الابتعاد النهائي عن التعرض المستمر للإشعاع الكيميائي.
- من الضروري الابتعاد عن استخدام الأدوية أو العلاجات الطبية التي تحتوي على نسبة عالية من الهرمونات.
- في حالة الامتناع النهائي عن شرب الكحول.
أسباب الإصابة بسرطان الثدي من الناحية العلمية
أعراض الإصابة بسرطان الثدي
هناك العديد من الأعراض أو العلامات التي تدل على الإصابة بسرطان الثدي ، الأمر الذي يتطلب تدخلًا طبيًا فوريًا ، وتتضح جميع هذه الأعراض فيما يلي:
- وجود كتلة سميكة معينة في الثدي.
- لاحظي تغيرًا معينًا في شكل الثدي أو في حجمه.
- تغير واضح في مظهر الحلمة أو في شكل الجلد المحيط بها.
- نزول كمية كبيرة من الإفرازات من الحلمة.
- ظهور احمرار غير طبيعي في جلد الثدي.
أسباب الإصابة بسرطان الثدي
مضاعفات الإصابة بسرطان الثدي
هناك العديد من المضاعفات التي قد تتعرض لها المرأة عند إصابتها بهذا المرض والتي تصيب الكثير من النساء والفتيات ، وتتجلى هذه المضاعفات جميعها في الآتي:
- الشعور المستمر بألم الثدي ، وخاصة الوهمية منها.
- الشعور بألم مزمن في منطقة الثدي وتحت الإبط.
- متلازمة الويب الإبطية الخطيرة.
- الشعور الدائم بالتعب والإرهاق.
- الضعف الادراكي.
- تغيير ملحوظ وواضح في تشريح الثدي.
الأطعمة المفيدة لمرضى سرطان الغدد الليمفاوية
طرق علاج سرطان الثدي
هناك مجموعة من الأساليب العلاجية التي يمكن اللجوء إليها للتخلص من مشكلة سرطان الثدي بشكل نهائي ، ويتم شرح هذه الطرق العلاجية فيما يلي:
- استئصال الورم: يلجأ العديد من الأطباء إلى استئصال الورم من الثدي ، حيث يمكن استئصال الورم البسيط أو الورك بالكامل أو الورم الجزئي ، وفي هذه الحالة تخضع المرأة لعملية جراحية كبرى تليها سلسلة من جلسات الإشعاع الكيميائي.
- العلاج بالأشعة: الهدف من العلاج الإشعاعي الذي يفضله الكثير من الأطباء هو تقليل حجم الورم السرطاني داخل الثدي ، حيث يساعد هذا النوع من الإشعاع على قتل الورم والتخلص منه مع زيادة تجديد الخلايا السليمة الموجودة في الثدي.
- العلاج الكيميائي: يعتبر العلاج الكيميائي من أنواع العلاج الخاصة ، خاصة أنه يستهدف أورام الجسم بشكل عام وليس أورام الثدي فقط ، حيث يتلقى المريض مجموعة كبيرة من الجلسات.
- العلاج بالهرمونات: هناك العديد من العلاجات الطبية أو الأدوية التي تحتوي على نسبة عالية من الهرمونات يمكن من خلالها تعديل خلايا الجسم ، حيث يحتاج المريض إلى تناول هذا النوع من العلاج لفترة طويلة.
كيف هي آلام الثدي في بداية الحمل
وبالتالي ، في نهاية هذا المقال سنكون قد أوضحنا لك اي من العوامل التاليه تزيد من خطوره اصابتك بسرطان الثديحيث أوضحنا مجموعة أخرى من العوامل التي تقلل من مخاطر التعاقد