تكون البيانات العلمية موثوقة إذا تمت ملاحظتها مرة واحدة على الأقل هل الجملة صحيحة أم خاطئة ، حيث أن عملية البحث العلمي ووضع الفرضيات العلمية لإثباتها يتطلب وجود بيانات علمية موثوقة تقوم عليها هذه الفرضية ، ومن هذا المنطلق يهتم موقعنا بالإجابة هذا السؤال وشرح كيفية التحقق من الفرضية ومطابقتها مع البيانات العلمية.
تكون البيانات العلمية موثوقة إذا تمت ملاحظتها مرة واحدة على الأقل
البيانات العلمية الموثوقة هي المعلومات التي نوثقها بناءً على التحقق من رؤيتها عدة مرات بنفس التنسيق ، وبالتالي نقول:
- يمكن الاعتماد على البيانات العلمية إذا تمت ملاحظتها مرة واحدة على الأقل عبارة خاطئة.
بما أنه يمكن التعبير عن البيانات العلمية بهذه الطريقة ، إلا أنها يمكن الاعتماد عليها فقط إذا تم التأكد من أنها لوحظت عددًا كافيًا من المرات ، مما يسمح للعالم بتأكيد استمرار حدوث الظاهرة بنفس النمط.
ماذا يفعل الباحث بعد صياغة الفرضية؟
كيف تتأكد من صحة الفرضية
نعلم أن الفرضية هي صياغة علمية مؤقتة لتفسير مشكلة بطريقة تناسب المشكلة أو الظاهرة التي يواجهها العالم ، ويحاول العالم إثبات الفرضية باستخدام المعلومات المتوفرة من حوله ، حيث يتم ذلك. من خلال جمع البيانات العلمية الموثوقة وتحليلهاالأمر الذي يؤدي إلى بناء فرضية قوية تتوافق مع أسس العقل والمنطق.
يستطيع العلماء تنظيم مشاهداتهم باستخدام
يمكن للعالم استخدام المخططات والجداول من أجل تنظيم الملاحظات من أجل الحصول على بيانات موثوقة ، حيث ساعدت التقنيات المتقدمة العديد من العلماء في الوصول إلى البيانات الأكثر دقة وموثوقية ، لكن هذا لا ينفي دور الأساليب التقليدية مثل الاشتقاق وجميع مراحل الملاحظة التي يجب تخطيها للوصول إلى الشرح المناسب للمشكلة.
ماذا تعمل اذا كانت نتائج تجاربك لا تدعم فرضيتك
في حالة قيام العالم بصياغة فرضية والبحث عن البيانات العلمية ، يجب أن تتطابق الفرضية مع هذه البيانات ، ولكن في حالة عدم دعم البيانات الموثوقة للفرضية التي وضعها العالم يجب تعديل الفرضية بما يتناسب مع البيانات الموثوقة، أو استبدال الفرضية بأخرى جديدة بشرط تطابقها مع النتائج التي حصلنا عليها.
ما نوع البحث الذي يجيب على الأسئلة العلمية باختبار الفرضية
عبارة تكون البيانات العلمية موثوقة إذا تمت ملاحظتها مرة واحدة على الأقل هي عبارة خاطئة ، لأن البيانات العلمية لا يمكن الاعتماد عليها حتى يتم ملاحظتها عدة مرات ، بحيث يمكن تعميمها على جميع الحالات المشابهة للظاهرة المدروسة.