إذا حاذى المعتمر الحجر الأسود يستلمه في كل شوط ولا يقبله .

بواسطة:
مارس 13, 2023 3:06 ص

إذا حاذى المعتمر الحجر الأسود يستلمه في كل شوط ولا يقبله . الحج والعمرة من أعظم أنواع العبادة والطاعة ، والحج ركن من أركان الإسلام ، وهما واجبان على المسلم القادر القادر على ذلك ، وللحج والعمرة مناسك وأعمال ، والتعليمات القانونية التي يجب على المسلم المحرم أن يؤديها حتى تتم العمرة أو يكتمل حجها أسود ويقبلها ويشير إليها.

إذا حاذى المعتمر الحجر الأسود يستلمه في كل شوط ولا يقبله .

ومن العلماء في الطواف في مناسك الحج والعمرة أن المسلم يطوف يقبل الحجر الأسود في كل خطوة من طوافه إن أمكن دون أن يضر أحداً ، فليس له ذلك بشيء إذا:

  • العبارة صحيحة إذا تعذر عليه تقبيله.

ما أجر مسح الزاوية اليمنية؟

حكم استلام الحجر الأسود وتقبيله واستلام الركن اليماني

أخذ الحجر الأسود وتقبيله من السنة ، وهو من الشرع ، حيث يجوز استلامه باليد اليمنى وتقبيله إن أمكن ، فقد تسلمه النبي صلى الله عليه وسلم ، مُقبَّله ، وهو من السنة ، وكذلك من الركن الأيمن ، فإذا كان من الملائم للمسلم أن يأخذها بيمينه ، أما باقي الكعبة فلا يستحب. لمسها ولا تقبيلها ولا أي شيء آخر ، لكنه يطوف بالكعبة والحجر من خلف الحجر حتى يكمل الضربات السبع ، وكلما اقترب منه الحجر الأسود واستقبله إذا كان مناسبًا دون ازدحام أو صعوبة ، وفي أي وقت. يقترب من الركن اليمني يستقبلها أيضا بغير تقبيل والله ورسوله أعلم.

تقبيل الحجر الأسود بالمنام للعزاب والمتزوجين والحوامل والمطلقات والرجال

هل يلزم شيء على من لم يلمس الكعبة ولا شرب من زمزم

لا يشترط في الحج لمس الكعبة أو الحجر الأسود أو الشرب من ماء زمزم ، ومن لم يفعل هذه الأشياء فلا بأس به ولا يتبعه شيء ، ولكن يجوز أثناء الطواف أن تسلم الحجر الأسود باليد اليمنى وتقبله إذا كان ذلك ممكناً ، وهو الأفضل لكبار السن ، حتى لو لم يستطع أن يشير إليه من بعيد ، حتى لو قام الركن اليمني بذلك ، فإنه يستقبله به. يده دون أن يقبلها ، أو يشير إليها إذا استحال عليه أن يأخذها بيده ، وشرب ماء زمزم فضيلة عظيمة عليه ، لكنه ليس بواجب ، وليس شرطا لصحة الحج. العمرة والله ورسوله أعلم.

وهو الذي وضع الحجر الأسود في مكانه بعد سقوط الكعبة وإعادة بنائها

هذا يختتم المقال إذا حاذى المعتمر الحجر الأسود يستلمه في كل شوط ولا يقبله . وفيه نص حكم استلام الحجر الأسود وقبوله ، ما يلي لمن لم يفعل ذلك في الحج والعمرة في الطواف.