خطبة عن الاشهر الحرم مختصرة

بواسطة:
مارس 12, 2023 5:29 م

تلك الفقرات خطبة عن الاشهر الحرم مختصرة إنها من الأمور المهمة التي يتم مناقشتها بين المسلمين حول العالم ، حيث يحرص مانابار يوم الجمعة على معالجة القضايا التي تجلب الخير للمسلم في جميع الأوقات وفي جميع الظروف التي تتزامن مع أشهر ومواسم معينة ، ومن خلال يمكن للزائر أن يتعرف على موقعنا على الإنترنت عن خطبة عن الظلم في الأشهر المقدسة مكتوبة جاهزة للطباعة في سياق عظة كاملة عن الشهور المقدسة بصيغة pdf.

مقدمة خطبة عن الاشهر الحرم 

“الحمد لله رب العالمين نحمده ونطلبه ونهديه ونؤمن به ونتوكل عليه ونعوذ بالله من شرورنا وشرورنا. أفعالنا ، من هدى الله لن يضل ، ومن ضل فلن تجد له دليلا ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا ، عبده ورسوله ونبيه وصاحبه خير رسالة إلى العالمين أرسلها اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ، الطيبين والطاهرين ، كلهم ​​، ولكن بعد ذلك ، “لقد أنعم الله على عباده بالقوانين السماوية التي ترشدهم إلى الحق ، وقسم الأيام والأشهر إلى مواسم يقتربون منها إليه ، فتكون الحياة صالحة للعيش وجيدة للسعادة ، والأشهر المحرمة لتلك الفضيلة. تضاعفت أربع مرات ، فقد نهى الله عن الظالم على نفسه ونهى عنه على الناس ، فلا تضطهد تلك القلوب ، وهو ما نتناوله في سياق خطبتنا ، وفقني الله وإياك إلى الخير.

خطبة عن الاشهر الحرم مختصرة

“إن الحمد لله ، الحمد لله يفي بنعمته ، ويجف ثأره ، ويكافئ فائضه ، الحمد لله ما يليق بعظمة وجهه وعظمة سلطانه. اللهم صل على سيدنا محمد. وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا ابراهيم وعلى آل سيدنا ابراهيم ، وصلى على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما باركت على سيدنا ابراهيم وعلى آل سيدنا ابراهيم. في العالمين أنتم ميمون مجيدون بارون ، بارك الله في الصحابة والتابعين ومن هم عندهم بلطف إلى يوم الدين وبعده.

أيها الإخوة في الإيمان ، خلق الله الإنسان والروح ، وجعل هذه الحياة الدنيا مرعى لهم ، فلتمتلئ تلك القلوب برحمة الله ، وتهتدي بالقوانين السماوية التي تهديهم إلى الحق. قال تعالى في سورة التوبة: فوق بعضنا البعض ، ليكونوا كالنافذة التي يرتفع من خلالها الإنسان وينظر إلى رحمة الله وفضله كله ، فتكون الأشهر الحرم: إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وفي سياق تلك الآيات يشعر المسلم بقيمة هذه الأشهر المباركة ، أن تكون فيها كما أراد الله أن يكون ، فيرتفع بهذه الأنفاس في المشاعر والأسماء الدينية ، فالالتزام بالدين هو أحد مما يعطي المسلم الروحانية الجميلة التي يطمح إليها الإنسان ، وقد أوضحها رسول الله – صلى الله عليه وسلم – حرمة هذه الأشهر في أحاديثه في خطبة الوداع ، التي تتفق مع جميع الأدلة الشرعية ، دعما لهذه الفكرة ، وأن القداسة كانت تحقيقا لمبدأ العدل ، وليعود عقل المسلم إلى السلام ، فيتحول عن ذنوبه ، وهو ما تؤكده تعاليم الإسلام التي طالما سعى إليها. وترسيخاً لأبعاد تلك الفكرة ، فرسالة أشهر الأشهر هي المدرسة التي نتخرج منها مع الحرص التام على طاعة الله ، وبدون ظلم لأحد مهما كان ضعيفًا أو فقيرًا ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. اقول هذا واسأل الله ان يغفر لي ولكم في داخلي انتصار للذين يستغفرون.

خطبة قصيرة عن فضل أشر ذو الحجة

خطبة قصيرة مكتوبة عن الأشهر الحرم

“الحمد لله نحمده ونستعين منه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن شرور أفعالنا ومن هديه الله لم يضل ومن كان لا يهتدي ضلال ، أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الطيبين الطيبين أجمعين. منهم ولكن بعد:

أيها الإخوة في الإيمان أحثكم ونفسي الخاطئة على تقوى الله وأحثكم على طاعته ، وأحذركم من وجع العصيان والعصيان لأمره ، فمن فعل ذرة خيرًا يراها ، ومن عمل ذرة شراً سيرى ذلك ، ولكن بعد ذلك خلق الله الأشهر والأيام وجعلها بين الناس ، فتدور الاختبارات وتذهب معهم ، ومن ربح يربح ومن خسر ، و الأجور مكتوبة في ورقة عمل مهما كانت صغيرة أو كبيرة ، وجاء الإسلام كدين متكامل لترسيخ بوادر الخير التي كانت ، ولتعزيز فضاء الأخلاق ، ورفع الظلم عن المظلومين والعرب. تم تعريفهم بتلك الأشهر قبل الإسلام ، فكانت هي المرحلة التي تتوقف فيها الحروب ، ويعود المقاتلون إلى ديارهم ، وينقطع معها إراقة الدماء ، وهو ما سجله دين الحق ، في منع الظلم ، فكان أن بقيت الأشهر المقدسة في رسالتها ، لتكون المرحلة التي يتعلم فيها الإنسان ملامح الحقيقة أنه فوق وما بعد ، وهو ما أكده العلماء على الأمة في كثير من الأدلة الشرعية في القرآن والسنة ، المسلم أول من الجاهلي في وقف الظلم ، وهو أحق منه في أن ينال رحمه الله تلك المرحلة السامية من عمر العام ، فيقترب إلى الله بالتوبة ، ويبتعد عن كل ذنوب. خلال هذه الأشهر ، لذلك نعود إلى الله في تلك الأشهر المباركة ، وسنجتهد بالدعاء له ليقربنا من الخير ويبتعد قلوبنا عن كل شر ، أقول هذا وأطلب من الله أن يغفر لي ولك ، في داخلي انتصار لمن استغفر.

خطبة عن الاشهر الحرم ملتقى الخطباء 

يحرص المسلم على البحث عن خطبة يوم الجمعة التي تتناول الأشهر المحرمة من لقاء الدعاة ، والتي تعد من الخطب الشاملة التي يستفيد منها كل مسلم ، وجاءت على النحو التالي:

أيها المؤمنون: اعلموا أن كل زمان ومكان حرم الله عليه ، فإن الإثم فيه أعظم وشبح ، فلما نهى الله عن مكة وجعلها ملاذاً آمناً ، قال في حرمها: وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ [الحج: 25]وكذلك الأشهر المقدسة …

ومن ظن أن شهر رجب ليس له ميزة على غيره ، قالوا: إن شهر رجب مثل باقي شهور السنة ، ولا فائدة منه. (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْإِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ)[[التوبة: 36]والأحرام الأربعة يشرحها لنا النبي – صلى الله عليه وسلم – ويحددها ، لأنه جاء من حديث أبي بكرة أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال:إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض، السنة اثنا عشر شهرا، منها أربعة حرم، ثلاث متواليات: ذو القعدة، وذو الحجة، والمحرم، ورجب، مضر الذي بين جمادى، وشعبان”متفق عليهالأشهر المقدسة هي: رجب وذو القعدة وذو الحجة وشهر المحرم وفرجب شهر الحرم ، بل هو أول أشهر الحرم ، وهذه ميزته على باقي شهور الحرم. سنة؛ إنه شهر من أشهر حرم الله ، لكن ماذا يعني الحرم؟ تتلخص الإجابة في النقاط التالية:

أولاً: أن الله عز وجل نهى عن القتال فيها – على أفضل قول العلماء -: إلا إذا بدأ العدو ندافع عن بيوت المسلمين ، ودليل تحريم بدء القتال. فيه قول الله -عز وجل-: (يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحِلُّوا شَعَائِرَ اللَّهِ وَلَا الشَّهْرَ الْحَرَامَ…يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحِلُّوا شَعَائِرَ اللَّهِ وَلَا الشَّهْرَ الْحَرَامَ…)[[المائدة: 2]”أي: لا تجعلوا الشهر الكريم بالقتال فيه ، والشهر الكريم: هو الذي كرم العرب فيه القتال في الجاهلية وحرموا منه ، فلما جاء الإسلام لم يلغ هذا الحكم بل ثبت”.تفسير الخازنويعبر عن نفس المعنى بقوله: (فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ…فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ…)[[التوبة: 5]وعن جابر أنه قال: “إن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – لم يغزو في الشهر الحرام إلا بغزوه أو غزوه ، فإذا حضر أنه بقي معنا حتى كان. مطرودين “.أحمد وغيرهونؤكد في زماننا كلام الإمام الخزان. فنقول: نعم كان أهل الجاهلية ينهون القتال في الأشهر الحرم ، وهو ما أكده أمامنا الإمام البيهقي بقوله: “وكان أهل الجاهلية يمجدون هذه الأشهر ولا سيما شهر رجب ، لذلك لم يقاتلوا فيها “.فضائل الأوقات للبيهقيقالوا: حتى لو التقى الرجل بقاتل أبيه لما تضرر … يخرج المضطهدون ويظهرون في مدينة رجب وفي الأشهر المقدسة ، ثانياً: ذلك العصيان في الأشهر المقدسة. هو أكبر الذنوب والنهي ، وتضاعف فيها أجر الحسنات: إذا كان المعصية قبيحة في الكل ، وفي هذه الأشهر يكون فيها قبح وسفك دماء ، قال قتادة: أجر أعظم في الأشهر الحرم ، والظلم فيها أكبر مما عليه في سائرها ، حتى لو كان الظلم كبيرا على كل حال “.تفسير البغوي والخازنوهذا من معنى قول الله – صلى الله عليه وسلم -: (فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْفَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ)[[التوبة: 36]أيها المؤمنون: اعلموا أن كل زمان ومكان حرم الله ، فإن المعصية فيه أعظم وشبح ، فلما نهى الله عن مكة وجعلها ملاذاً آمناً قال عن حرمها: (وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍوَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ)[[الحج: 25]وكذلك الأشهر الحرم ، حتى أن بعض الفقهاء قالوا: “الدية في الشهر الحرم أربعة آلاف ، فيكون ستة عشر ألف درهم”.المجموع للنووي، والمغني لابن قدامةوهي قاعدة تقول: إذا عظَّم الله مكاناً أو زماناً ، فالعصيان فيه ذنب أعظم ، والطاعة فيه أجر أعظم ، ولنا بقوله: (فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْفَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ)وقفة: وقفة نتوقف مع أتباع …