الخامات المستخدمة لعمل القوالب قديمًا. ظهرت الطباعة بقوالب وأشكال مختلفة ومتنوعة ، فهناك طباعة استنسل ، وقوالب خشبية وبلاستيكية ، وكذلك الطباعة باستخدام الشاشة الحريرية والنقوش البارزة. ومن خلال موقعنا الإلكتروني ، في السطور التالية من هذه المقالة ، سنصف تطور فن الطباعة بالاستنسل ، بالإضافة إلى الخصائص المتوفرة في طباعة الاستنسل.
تطور فن الطباعة بالقوالب
في البداية كانت القوالب الخشبية والعظمية هي التي استخدمت في عملية الطباعة ، حيث كان النمط في ذلك الوقت بدائيًا ، لذلك اعتاد الفنان على الطباعة بهذه الأدوات ببطء ، نظرًا لاستخدام عدد كبير من القوالب في عملية الطباعة. مع مرور السنين ، تطورت عملية الطباعة لاستخدام أسلوب الرسم ، أي الطباعة البارزة ، بحيث ينقل الفنان رسوماته على الورق والزجاج ، ويستخدم أكثر من لون في الرسم.
تم استخدام طباعة الاستنسل في العصور القديمة لطباعة الكتابات والزخارف
الخامات المستخدمة لعمل القوالب قديمًا
كتب القدماء ما أرادوا ونقشوا رسوماتهم على الصخور وعظام الحيوانات. منذ ذلك الوقت كانت طريقة حفر النتوءات والبارزة على الصخور الموجودة في الطبيعة وانتشرت العظام ، ثم بدأ تصنيع القوالب القديمة من هذه المواد ، وبعد ذلك تطورت إلى استخدام خشب الصخر. الأشجار في عملها. لذلك فإن الإجابة الصحيحة على السؤال السابق هي:
- الصخور والعظام.
الخصائص التي يجب توافرها في القوالب
تتميز القوالب المستخدمة في الطباعة بعدة خصائص وسمات أبرزها ما يلي:
- سهولة التشكيل والمرونة.
- أسطحه مسطحة وناعمة.
- عدم وجود مسام على سطحه.
وهنا وصلنا إلى نهاية مقالنا بعنوان ، الخامات المستخدمة لعمل القوالب قديمًا. حيث تعرفنا على تطور فن الطباعة بالقوالب ، وخصائص هذا النوع من القوالب.