إنشاء الملاعب الرياضية ورمز المدينة على طريق الملك محمد بن سلمان آل سعود، مؤسسة الميدان الرياضي بقيادة صاحب السمو الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، لوائح المدينة لجميع المناطق على طريق الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، مبنى المدينة الذي يعد المسار الرياضي.

ويعتبر امتداداً لمبادئ العمارة السليمانية التي تشكلت برصد الأفراد من جهود وتعليمات الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود حامي الحرمين الشريفين رحمه الله وحمايته، فهو لا يعتمد فقط على الأصالة والحداثة، ولكن أيضًا في تحسين جودة التصميم الحضري مع إبراز الميزات المعمارية المحلية بقوة.

المسار الرياضي طريق محمد بن سلمان الكود العمراني

يتميز كود المدينة بحيويته ومرونته وثباته لعناصر محددة من المفردات، بالإضافة إلى ذلك لا يشمل النسخ الحرفي لجميع المفردات الحضرية القديمة وفرضها على تصميم جديد، ولكنه يترك الحرية الكاملة للهندسة المعمارية ويخطط لإدخال عناصر مبتكرة وجديدة تدرك وتحاكي الماضي، من خلال استخدام قوالب التطوير المتعددة، بالإضافة إلى كود التخطيط الحضري الخاص بنا، فإنه يهدف إلى تحقيق بيئة حضارية تعمل على تحسين نوعية الحياة وترفع مستوى المشاريع المعمارية من خلال الجودة والكفاءة وأنظمة التخطيط الحضري وأنظمة البناء، لذلك على استعداد لامتلاك التفتيش ومواقف السيارات والمجالس المحلية وضوابط المياه المختلفة مما يؤدي إلى توحيد النسيج العمراني ويشجع على تنفيذ عناصر الاستثمار والتنمية وفق أفضل المعايير.

اهمية المسار الرياضي

معنى تشغيل كود المدينة هو أنه يصف شرطًا يوفر لجميع المشاريع الهندسية، إنه دليل لجميع مالكي العقارات التجارية والسكنية، إلى جانب المستثمرين والمطورين العقاريين، فهو يساهم في توفير الكثير من الأنماط العمرانية التي تتماشى مع المسار الرياضي بجميع مساراته المشتركة والمتنوعة والخيول والدراجات، وهو حديث ومناسب لسكان الرياض وزوارها.

الكود العمراني

يعتبر الكود العمراني بيئة حديثة ومستدامة لزوار مدينة الرياض ويمكن تلخيص المسار الرياضي في النقاط التالية:

  • هو أحد المشاريع الأربعة الكبرى في الرياض التي أغلقها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز في 19 مارس 2019.
  • يحظى باهتمام ومتابعة كبيرين من جلالة ولي العهد.
  • هذا يعزز مكانة مدينة الرياض لتصبح واحدة من أفضل المدن في العالم.
  • يساهم في تحقيق رؤية المملكة 2030 وتعزيز الصحة النفسية والجسدية والاجتماعية.
  • كذلك يساهم في بناء مجتمع حتى يتمكن الأفراد من التمتع بحياة كريمة وأساس لحياة صحية وإيجابية.