يعتبر النادي الأهلي من النوادي المعروفة على مستوى مصر ومن الأندية المشهورة بلاعبيها الكبار الذين يحققون النجاح في نادي الأهلي في هذه الفترة، كان عدد من مهاجمي الأهلي ينتظرون إشارة سواريز وبعض الأسماء تنتظر اللاعبين الذين قاموا بترك نادي أريد كاسل في هذا الموسم المقبل، وننتظر بعض أخبار العقود الحديثة والتي يريدها المشجعون بفارغ الصبر عن أخبار هذا النادي وخاصة بعد تصرفات مجلس إدارة النادي، وأيضا المدير الفني له حيث عمل باستمرار على مشجعي وإقامة بالنشر العناوين الصحف الرياضية والمواقع الالكترونية المشهورة.

مهاجمي الأهلي بانتظار إشارة سواريز

يعتبر النادي الأهلي من النوادي المعروفة والمشهورة، وتكون تحت سيطرة الكابتن محمود الخطيب أيضا تحت حكم المدرب الجديد لهذا النادي البرتغالي، فيوجد استقرار واتفاق بين محمود الخطيب والبرتغالي ريكاردو سواريز، وهو مدرب القلعة الحمراء، وهو الذي يسيطر بعدم السماح بالخروج لأي لاعب كرة في نادي الأهلي حتى ينتظر الموافقة من المدرب؛ لأن المدرب هو الذي يعرف لاعبي الفريق أكثر من البرتغالي حيث يقوم البرتغالي ريكاردو سواريز بتحليل الفريق واحتياجاته عن طريق ميركاتو الحالي.

النادي الأهلي بقيادة الكابتن محمود الخطيب

النادي الأهلي تحت قيادة الكابتن محمود الخطيب، والذي يعمل بتنسيق مع الجهاز الفني لهذا الفريق الأحمر، ويكون هذا التنسيق على ترتيب الورق حيث خططوا قبل انطلاق المرحلة المحورية من هذا الموسم، ونرى أن العمل على هذه اللقاءات حيث يقوم جهاز كرة القدم بالعقود مع قيادة الكابتن محمود الخطيب الذي يمثل رئيس النادي الأهلي، ومحسن الكابتن محسن صالح وهو لجنة التخطيط، وتوجد بعض القضايا التي تكون مهمة سواء قد كانت على المستوى المحلي والإفريقي والدولي التي تختص بالنادي.

التعاقدات الهامة بنادي الاهلي

قاموا مدير التعاقدات بالنادي الأهلي وهو الكابتن أمير توفيق باتفاقية مع قيادة الكابتن محمود الخطيب وقاموا بالحسم مع البرتغالي ريكاردو سواريز، وهو المدرب للنادي الأهلي حتى يقوم بتوليه القياده الفنيه للنادي الأهلي الاحمر، وقاموا بهذا العقد وكان يخلف الجنوب افريقيا بيتسون موسيماني حتى تنمو من نهاية عقده عن طريق التراضي في هذه الفترة الأخيرة.

النادي الأهلي أكثر اهتماما

نرى في الآونة الأخيرة بأن الفريق الأحمر الأهلي، هو يعتبر أكثر اهتماما بهذه التعاقدات مع مهاجم المستقبل أحمد عاطف، وذلك منذ فترة الانتقادات المقبلة عن طريق رفع شأن خط المواجهة العظيم في القاهرة من خلال الحملة القادمة.